أحدث الأخبار مع #التكنولوجيا المالية


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- أعمال
- صحيفة الخليج
«القابضة ADQ» تشارك بتطوير منصة مالية في تركيا
أعلنت مجموعة «ترينديول»، و«بايكار» التركيتان و«القابضة» (ADQ) وشركة «آنت إنترناشيونال» توقيع مذكرة تفاهم لاستكشاف إمكانية تأسيس مشروع استراتيجي يهدف إلى تطوير منصة تكنولوجية مالية متطورة للسوق التركية. بعد الحصول على موافقة الجهات التنظيمية المعنية، ستتيح هذه الشراكة الاستراتيجية تطوير منصة توفر مجموعة شاملة من الخدمات المالية المتكاملة، بما في ذلك المدفوعات الرقمية والقروض للأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة والودائع والمنتجات الاستثمارية وخدمات التأمين. ويهدف المشروع الجديد، الذي يلقى دعماً من الخبرات العالمية للشركاء في مجالات الذكاء الاصطناعي والتجارة الإلكترونية والتكنولوجيا المالية، إلى تعزيز كفاءة المعاملات المالية للأفراد والشركات الصغيرة في مختلف أنحاء تركيا، سواء داخل منظومة «ترينديول» أو خارجها. تعزيز الحلول المبتكرة قال منصور الملا، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة في «القابضة» (ADQ): إن الاقتصاد التركي القوي والمشهد الرقمي المتنامي في البلاد يواصل توفير فرص واعدة ضمن العديد من القطاعات، مشيراً إلى أن هذا التعاون يجمع تحت مظلته العديد من الشركات المتخصصة في قطاعاتها، ويعكس مدى الاهتمام المشترك بتعزيز الحلول المالية المبتكرة التي تدعم مسيرة التحول الرقمي في تركيا. تسريع وتيرة التحول الرقمي أكَّد تشاغلايان تشتين، رئيس مجموعة «ترينديول» ثقته بأن هذا التحالف سيسهم في تسريع وتيرة التحول الرقمي في تركيا وسيشكل نموذجاً مثالياً للحلول المالية القائمة على التقنيات الحديثة. توفير قيمة مضافة من جانيه، أوضح هالوك بيرقدار، الرئيس التنفيذي لشركة «بايكار» قائلاً: «نركز من خلال مشاركتنا في هذا التعاون الاستراتيجي على توفير قيمة مضافة لمنظومة التقنيات المالية في تركيا عبر الجمع بين خبراتنا الواسعة في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وقدرات ترينديول في التجارة الإلكترونية وخبرة شركة آنت في التكنولوجيا المالية». جذب استثمارات واعدة بدوره، أكد مايكل إيفانز، رئيس مجموعة «علي بابا»، أن هذه الشراكة الاستراتيجية تعكس ثقتنا بالسوق التركية، كما ستسهم في جذب استثمارات واعدة وتوفير منصة مبتكرة للتكنولوجيا المالية. سوق التجارة الإلكترونية وقال يي تشو، الرئيس المالي في شركة «آنت إنترناشيونال»: نتطلع إلى التعاون مع الشركاء بهدف تطوير حلول مالية رقمية شاملة باستخدام تقنياتنا الحديثة التي تشمل الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
طفرة في الادخار في الدول النامية بفضل الهواتف الذكية
هذا الزخم في مجال الشمول المالي يخلق فرصاً اقتصادية جديدة بفضل تكنولوجيا الهاتف المحمول التي أدت دوراً رئيسياً في هذه الطفرة، حيث استخدم 10 بالمئة من البالغين في الاقتصادات النامية حسابات الأموال عبر الهاتف المحمول للادخار، بزيادة قدرها 5 نقاط مئوية عن عام 2021. في عام 2024، قام 40 بالمئة من البالغين في الاقتصادات النامية بادخار أموالهم في حسابات مالية بزيادة قدرها 16 نقطة مئوية مقارنة بعام 2021، وهي أيضاً أسرع زيادة شهدتها هذه الاقتصادات على مدى أكثر من عشر سنوات. وتؤدي زيادة الادخار الشخصي - عبر البنوك أو المؤسسات الرسمية الأخرى - إلى تعزيز الأنظمة المالية الوطنية وبالتالي توفير المزيد من الأموال للاستثمار والابتكار والنمو الاقتصادي. وفي منطقة أفريقيا جنوب الصحراء، زادت مدخرات البالغين الرسمية بنسبة 12 نقطة مئوية لتصل إلى 35 بالمئة. تعليقاً على ذلك، صرح أجاي بانغا، رئيس مجموعة البنك الدولي قائلاً: "يمكن للشمول المالي أن يحسن حياة الأفراد وأن يحدث تحولات جذرية في اقتصادات بأكملها، كما يمكن للتمويل الرقمي أن يترجم هذه الإمكانات إلى واقع ملموس، ولكن يتطلب ذلك توفر العديد من العناصر الأساسية. وعلى مستوى مجموعة البنك الدولي، نعمل جاهدين على تحقيق ذلك". وتابع: "إننا نساعد البلدان على تمكين شعوبها من الحصول على بطاقات هوية رقمية جديدة أو متطورة، كما نقوم بإنشاء برامج للحماية الاجتماعية مزودة بأنظمة رقمية للتحويلات النقدية بهدف توفير الموارد بصورة مباشرة للمحتاجين، فضلاً عن تحديث أنظمة المدفوعات والمساعدة في إزالة الحواجز التنظيمية حتى يتسنى للأفراد والشركات الحصول على التمويل الذي يحتاجون إليه من أجل الابتكار وخلق فرص العمل." من جانبه قال بيل غيتس ، رئيس مؤسسة غيتس وأحد داعمي المؤشر العالمي للشمول المالي: "اليوم، أكثر من أي وقت مضى، يمتلك العديد من الأشخاص الأدوات المالية اللازمة للاستثمار في مستقبلهم وبناء القدرة الاقتصادية على الصمود أمام الصدمات. من بين هؤلاء الأشخاص النساء وغيرهم ممن كانوا في السابق متخلفين عن الركب، مما يمثل تقدماً حقيقياً". وأضاف: "إن الأسباب المنطقية والدوافع القوية للاستثمار في الأنظمة المالية الشاملة للجميع، والبنية التحتية الرقمية العامة، وخدمات الربط الشبكي واضحة للغاية. هذا المسار أثبت فعاليته في فتح المجال أمام الفرص للجميع".


العربية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العربية
4 شركات بينها "القابضة الإماراتية" تستكشف مشروع "فنتك" بتركيا
ذكر بيان مشترك، الأربعاء، أن مجموعة ترنديول التركية، والرئيس التنفيذي لشركة بايكار التركية هالوك بيرقدار، وشركة القابضة (إيه.دي.كيو) الإماراتية، وشركة آنت إنترناشونال، اتفقت على استكشاف مشروع مشترك محتمل في مجال التكنولوجيا المالية (فنتك)، يهدف إلى تقديم خدمات مالية رقمية في تركيا. وقّعت الأطراف الأربعة مذكرة تفاهم لإطلاق منصة تقدم خدمات تشمل المدفوعات الرقمية، والقروض، والودائع، والاستثمارات، والتأمين. ومن المنتظر أن يخضع الإطلاق للموافقات التنظيمية اللازمة. وأوضحت الشركات أن المنصة ستستهدف الأفراد والشركات الصغيرة، مع تركيز خاص على شبكة بائعي ترنديول، وفقا لـ"رويترز". وقال البيان "يهدف المشروع إلى الجمع بين البنية التحتية للتجارة الإلكترونية لدى ترنديول وأدوات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لدى بايكار وخبرة آنت في مجال التكنولوجيا المالية". شركة بايكار، المعروفة بريادتها في تصنيع الطائرات المسيرة في تركيا، قالت إن المبادرة ستعتمد على البنية التحتية المحلية وتهدف إلى معايير أمنية عالية. من جهته، قال رئيس مجموعة علي بابا، مايكل إيفانز، الذي يمثل المستثمر الرئيسي في ترنديول، إن الشراكة تعكس الاهتمام بالاقتصاد الرقمي في تركيا، بينما أشار نائب الرئيس التنفيذي لشركة القابضة (إيه.دي.كيو) الإماراتية، منصور الملا، إلى إمكانات النمو في البلاد في هذا القطاع. وقالت شركة آنت إنترناشونال إن عدد سكان تركيا الكبير والنشط رقميا يجعلها سوقا مهمة. ولم تكشف الشركات عن حجم الاستثمار المتوقع.


الاقتصادية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
الادخار في الاقتصادات النامية يرتفع .. 4 من كل 5 بالغين يملكون حسابات مصرفية
سجل الادخار بين سكان الدول النامية "منخفضة ومتوسطة الدخل" ارتفاعا تاريخيا بفضل تكنولوجيا الهاتف المحمول التي أدت دوراً رئيسياً في هذه الطفرة وعززت امتلاك الحسابات المصرفية، حيث يمتلك 4 من كل 5 بالغين حسابات في البنوك والمسسات المالية، وفقا لـ "البنك الدولي". تقرير المؤشر العالمي للشمول المالي أكد أن زيادة الادخار الشخصي - عبر البنوك أو المؤسسات الرسمية الأخرى - تعزز الأنظمة المالية الوطنية وتوفر الأموال للاستثمار والابتكار والنمو الاقتصادي. وفي منطقة أفريقيا جنوب الصحراء، زادت مدخرات البالغين الرسمية بنسبة 12 نقطة مئوية لتصل إلى 35%، بينما استخدم 10% من البالغين حسابات الأموال عبر الهاتف المحمول للادخار، بزيادة قدرها 5 نقاط مئوية عن عام 2021. والعام الماضي، ادخر 40% من البالغين في الاقتصادات النامية أموالهم في حسابات مالية بزيادة قدرها 16 نقطة مئوية مقارنة بعام 2021، وهي أيضاً أسرع زيادة شهدتها هذه الاقتصادات على مدى أكثر من عشر سنوات. أجاي بانغا، رئيس البنك الدولي قال إن "الشمول المالي يمكن أن يحسن حياة الأفراد وأن يحدث تحولات جذرية في اقتصادات بأكملها، كما يمكن للتمويل الرقمي أن يترجم هذه الإمكانات إلى واقع ملموس، ولكن يتطلب ذلك توفر العديد من العناصر الأساسية". وأكد أنه وعلى مستوى مجموعة البنك الدولي، نعمل جاهدين على تحقيق ذلك، ونساعد البلدان على تمكين شعوبها من الحصول على بطاقات هوية رقمية جديدة أو متطورة. وأشار إلى أن البنك يعمل على إنشاء برامج للحماية مزودة بأنظمة رقمية للتحويلات لتوفير الموارد بصورة مباشرة، فضلاً عن تحديث أنظمة المدفوعات والمساعدة في إزالة الحواجز التنظيمية لتمكين الأفراد والشركات من الحصول على التمويل الذي يحتاجون إليه من أجل الابتكار وتوفير فرص العمل". من جانبه قال بيل غيتس، رئيس مؤسسة غيتس وأحد داعمي المؤشر العالمي للشمول المالي: "اليوم، أكثر من أي وقت مضى، يمتلك العديد من الأشخاص الأدوات المالية اللازمة للاستثمار في مستقبلهم وبناء القدرة الاقتصادية على الصمود أمام الصدمات". وأشار إلى من بين هؤلاء الأشخاص النساء وغيرهم ممن كانوا في السابق متخلفين عن الركب، مما يمثل تقدماً حقيقياً.. الأسباب المنطقية والدوافع القوية للاستثمار في الأنظمة المالية والبنية التحتية الرقمية والربط الشبكي واضحة للغاية، وهذا المسار أثبت فعاليته في فتح المجال أمام الفرص للجميع". يذكر أن المؤشر العالمي للشمول المالي هو المصدر الموثوق للبيانات المتعلقة بإمكانية الحصول على الخدمات المالية على مستوى العالم، بدءًا من المدفوعات وصولاً إلى الادخار والاقتراض. ويسلط المؤشر الضوء على إنجاز رئيسي في مجال الشمول المالي حيث إن 80% من البالغين في جميع أنحاء العالم لديهم الآن حسابات مالية، ارتفاعا من 50% في عام 2011. لكن مازال هناك 1.3 مليار بالغ يفتقرون إلى الخدمات المالية، غير أن الهواتف المحمولة يمكن أن تساعد في سد هذه الفجوة: فنحو 900 مليون بالغ ممن لا يملكون حسابات مالية لديهم هواتف محمولة، منهم 530 مليونا يمتلكون هواتف ذكية. يمكن أن يساعد الاستثمار في الأنظمة التي تدعم التحويل الفوري للأموال - مثل منصة (UPI) في الهند أو (PIX) في البرازيل - في توسيع نطاق استخدام الخدمات المالية، يُضاف إلى ذلك الجهود الرامية إلى تعزيز أطر حماية المستهلك وزيادة تأمين الهواتف والحسابات. كما تظهر بيانات المؤشر العالمي للشمول المالي أن الخدمات المالية الرقمية تساعد في تضييق الفجوة بين الجنسين في امتلاك الحسابات، فعلى مستوى العالم، يمتلك 77% من النساء حسابات مقابل 81% من الرجال. وفي البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، تضاعفت ملكية النساء للحسابات تقريباً من 37% في عام 2011 إلى 73% في 2024. هذا ولأول مرة، يتضمن التقرير بيانات حول ملكية الهواتف المحمولة الشخصية واستخدام الإنترنت. فعلى الصعيد العالمي، يمتلك 86% من البالغين هواتف محمولة، بما في ذلك 68% من البالغين الذين لديهم هواتف ذكية، وذلك وفقاً لأداة تتبع الربط الرقمي الخاصة بالمؤشر العالمي للشمول المالي لعام 2025. يشار إلى أن تزايد استخدام الهواتف المحمولة في المعاملات الرقمية يصاحبه مخاطر جديدة، فمن بين 4 مليارات شخص بالغ في الاقتصادات المنخفضة والمتوسطة الدخل يمتلكون هواتف محمولة، لا يستخدم سوى نصفهم تقريباً كلمة المرور لحماية هواتفهم. في جميع البلدان النامية، يستخدم المزيد من البالغين أيضا الهواتف المحمولة أو البطاقات للدفع للتجار. وفي عام 2024، أجرى 42% من البالغين في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل مدفوعات داخل المتاجر أو عبر الإنترنت، ارتفاعاً من 35% في عام 2021. ويحصل ثلاثة أرباع البالغين الذين يتلقون مدفوعات حكومية، ونصف العاملين بأجر، على أموالهم من خلال حساب. هذه الممارسة تساعد في الحد من السرقة وضمان وصول الأموال إلى الشخص المناسب.


زاوية
منذ 3 أيام
- أعمال
- زاوية
"بنفت" تحصد جائزة البحرين للمحتوى الرقمي عن خدمة "هدية" بتطبيقها "بنفت بي"
حصدت "بنفت"، الشركة الرائدة في مجال التكنولوجيا المالية وخدمة المعاملات المالية الإلكترونية في مملكة البحرين، جائزة البحرين للمحتوى الرقمي في فئة "الأعمال والتجارة" عن خدمة "هدية" المبتكرة التي تقدمها عبر تطبيقها "بنفت بي"، وذلك خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم بتنظيم من جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتِك" تحت رعاية معالي السيد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى. وجاء هذا التكريم لقاء ريادة "بنفت" في مجال الابتكار في التحول الرقمي، والتي تجسّدت من خلال إطلاقها ميزة "هدية" التي تقدم مفهوماً جديداً في مجال التحويلات المالية الرقمية وتتيح لمستخدمي تطبيق "بنفت بي" إرسال هدايا مالية بشكل سريع وسلس، حيث يمكنهم إرسال بطاقات هدايا إلكترونية بقيمة مالية محددة إلى الأصدقاء والعائلة، ويمكنهم اختيار تصميم البطاقة وإضافة رسالة شخصية مخصصة، مما يضفي طابعاً إنسانياً وتفاعلياً على عملية إرسال الهدايا. وبهذه المناسبة، قال السيد رياض المعراج ، رئيس تنفيذي لتقنية المعلومات في شركة "بنفت": "فخورون بفوزنا بجائزة البحرين للمحتوى الرقمي والذي جاء تتويجاً لجهود فريقنا المبدع في تقديم حلول رقمية تلبي تطلعات المستخدمين وتواكب مسيرة التحول الرقمي في المملكة، وانعكاساً لالتزام "بنفت" الراسخ بتعزيز تجربة عملائها وتوفير حلول مبتكرة تلبي احتياجاتهم في مختلف المناسبات، انطلاقاً من رؤيتنا الرامية إلى تطوير خدمات قادرة على المنافسة بجدارة على المستويين المحلي والإقليمي من حيث الجودة والابتكار". وأضاف: "لقد حققت خدمة "هدية" مؤشرات إيجابية منذ انطلاقها، ونجحت في جذب عدد كبير من المستخدمين، مع تحقيق معدلات نمو قياسية مما يعكس قبولها الكبير من قبل عملائنا وانتشارها الواسع في السوق البحريني، مؤكدين أن هذه الجائزة تشكّل حافزاً لنا لمواصلة ريادتنا في تطوير خدمات تواكب متطلبات العصر الرقمي الحديث، وتعزيز دورنا في ترسيخ مكانة البحرين كمركز إقليمي للتكنولوجيا المالية المبتكرة". -انتهى-